بينما المؤذن يقيم الصلاه قام كل من في المسجد ليعدلّوا صفوفهم استعدادا لتكبير الامام.. ومن ثم المأمومون
كبّر الامام ليبدأ بقراءه سوره الفاتحه وحتى وصل الى قوله تعالى " صرآط الذين أنعمت عليهم" حتى قاطعنا عبد المجيد عبد الله بأغنيته " حبيبي الي سكن في العين"
نعم عبد المجيد يغني في المسجد
ولكن,,,,
في جوال من وضع أغنيه عبد المجيد نغمه خاصه له في كل مكان.؟
وحينها تعالت أصوات المأمومون بالاستغفار وبدأ الارتباك على الامام وتدآرك صاحب الجوآل نفسه ليقوم بايقاف الجهاز عن العمل..
ماموقف هذا الرجل.؟َ
ماموقف من ذهب لعزاء أو مقبره ليوآسي أهل متوفى بينما جوآاله الخآص يغني ومن حوله يكابدون الحزن على فقيدهم
هل سيبلغ بنا الحال الى ان يقول الامام للناس:
استوا.. اعتدلوا.. اقيموا صفوفكم.. اغلقوا جوالاتكم!!
وللحديث طعم آخر بروعه ردودكم ولذتها دائما